Wednesday, November 13, 2013
Sunday, April 14, 2013
وذره ...
انتظر حتى استبداد الكلف، وتمكن الوجد، ثم عصر حتى انكسار وشدّ حتى انفطار
مت ... مت ... مت ...
أقتلته؟
وذره ...
فصبوة ... صبوة ... صبوة
وافتقاد هيام
Wednesday, November 21, 2012
عندما كان سيقبلها
نزلنا مع بعض منروح مع بعض
يعني بدك تضلك تستناه يمكن للصبح ... إذا طلع
بعد قليل، يطل، أسمر، ومبتسم
في بدء النقطة الحدودية رقم 4 في الرحلة، ينزل من الباص ويدخن سيجارة، سيدة بشعر أصفر وقح (أي الأصفر) تطلب سيجارة أيضا، الجميع يدخن، بإستثناء الأطفال وبعض النسوة وكهل أو إثنان قررا الإقلاع لدى إقتراب أجلهم حفاظا على الصحة، يشعر بإنقباض في بطنه ورغبة بالتقيء، يتذكر شعوره عندما أراد أن يقبلها بناء على الخطة الواضحة، كان سيتقيأ!
إنفرج إنقباضه وإستمر قلقا في الجزء الأخير من الطريق بدون سبب واضح، دخل بيتا، يعتبره المنزل، أو ربما الوطن... نظيف إلى حد بعيد، ودافئ.
خرج ليشرب قهوة في الصبح، عاد الوطن، يضحكون معا على نكات الموت، ضحك كثيرا ... وإنقبض صدره
Wednesday, November 7, 2012
حظر المواقع الالكترونية "الإباحية" في غزة
-- نشر متأخر
القضية مبدئية، ترتبط إرتباطا عضويا بالحريات، لن تقوم أي
جهة بإعلان أنها ضد الحريات، هذا أمر مفروغ منه. السؤال لماذا تقرر حظر
الموقع سؤال في الحقيقة غير مهم، المهم هو "كيف" تقرر حظر المواقع؟
المواضيع الحساسة أو الشائكة هي المدخل الاسهل لأي جهة تود تمرير سياسات
الرقابة، والغطاء الأسهل هو "الإجماع الصامت" والذي يسمح بتمرير الكيفيات
لتمر بعدها ال"ماذا"ت .
تقسيم القضايا لكسر الإجماع هو المدخل إلى
الطغيان، ما هو الإباحي هو سؤال إجابته نسبية بالضرورة! وما المشكلة في
المحتوى الإباحي سؤال إجابته تكشف العمق الذي يغوص فيه مقص الرقابة، إنه من
المضحك المبكي أن نقول أننا اكلنا يوم أكلت المواقع الإباحية، ولكن دهاء
الرقيب يملي عليه أن يختار ما لن يعترض عليه الناس ليعترض على ما يختار الناس.
متى سيقال أن تماثيل مايكل أنجلو هي إباحية ومتى
سيقال أن كتب التشريح إباحية هي مسألة وقت! من يقرر ماذا ومتى وكيف غير
ممثل بإرادة الناس ولا برأي المهتمين، هو قرار تعسفي بإسم السلطة! وبإدعاء
حق تمثيل الإرادة وهو أمر باطل! الإجابة على مشكلة الإباحي تقودنا إلى
إجابات عامّة تدخلنا إلى محاكم التفتيش من أوسع أبوابها، الأخلاق العامّة
وحماية الناس مما لا يجوز أن يطلعوا عليه هي الخدعة التي ما فتئت تنطلي،
والتي تقود إلى الحجر على الرأي والإعتقاد بإسم ... أي شيء.
الصيغة الوحيدة التي قد يجوز أن تكون مقبولة هي
تعريف وتحديد ما يجرم إنتاجه محليا، مثل دعارة الأطفال وتعريفها بما لا
يترك مجالا لرأي الرقيب ومزاجه.
Wednesday, February 29, 2012
حزب الله أم "إسرائيل" ؟ سؤال صعب ...
0
نعم
سؤال بسيط جدا ً
حزب الله أم "إسرائيل" ؟
أيهما تؤيد ؟
ولماذا ؟...
سؤال بسيط جدا ً
حزب الله أم "إسرائيل" ؟
أيهما تؤيد ؟
ولماذا ؟...
ملحق #1 05/01/2011 07:45:48 م
نعم
عدو العرب : "إسرائيل" - على ما أظن - ...
عدو "إسرائيل " : لبنان وحزب الله وغيره من أنظمة المقاومة ...
عدو العرب : "إسرائيل" - على ما أظن - ...
عدو "إسرائيل " : لبنان وحزب الله وغيره من أنظمة المقاومة ...
السؤال غريب، وكأننا نسأل ان كنت تؤيد برشلونه أم مدريد بدل رؤية ملحمية لمصارع وحش يغتصب امرأة ومن بين الجمهور الحاضر كله لا يقف إلا شاب قوي الفؤاد شجاع واحد، ويحاول ان يدفع بيديه بهذا المصارع الوحش الهمجي عن جسد تلك المرأة المتسلخ من الاغتصاب.
ذات هذا الشاب، يرى وحشا آخر على يساره بأظفار طويلة يغرسها في جسد اطفال وفتية وفتيات وجدات وأجداد وشباب مثل الزهور، ويسحب يده ويلعقها مخرجا بلسانه جثثهم إلى جوفه، والشاب لا يحرك ساكنا، ويقول انه "مركز" مع المعركة مع الوحش المغتصب. لكن تخيلوا المنظر، الجمهور مكتظ حول هذا المشهد ينظرون إليهم ويفكرون ... ويتسائلون، واضعين اصابعهم على خدودهم ويحللون المشهد .... ويتناقشون هل أيهما سيفوز؟ وهل إن فاز الشاب على الوحش المغتصب سيكون افضل من إنتصار الوحش المغتصب على الشاب أم بالعكس؟، أفضل لنا كمتفرجين على مباراة من نوع اسطوري، فيها ليس فريقين ... بل ثلاثة فرق وبتركيبة لعبة معقدّة فيها اثنان متصالحين (الشاب والوحش ذو الأظافر) على ان لا اشكال في اكل الاطفال لأنهما ... ويا للهول ... إخوة... يأكلون اخوتهم الآخرين الصغار الأقزام المواطنين ... الشعب!
- الشاب لا يصطاد اخوته الأقزام لكن الوحش ذو الأظافر يلقمه جثة من أظفاره، بينما هو مشغول بقتال الوحش المغتصب (الذين نسينا أنه بحوزته تلك المرأة المنهكة والثملة من فقدان دمها وتمزق رحمها من وحشة الإغتصاب)، الجمهور يفكّر بشدة كيف يقرر مع من يكون؟ لا بد من وجود فريقين في كل لعبة كرة قدم!! أيهما ندعم ... سؤال صعب ... لماذا صعب ؟ لأن كلاهما على خطأ ... أيهما يجب أن يفوز ! اليس هكذا تكون الأمور ؟ فريق بلدك المفضّل ...و فريق بلدك المفضّل الآخر. هكذا تجري الأمور ... لنكون متفرجين ومشجعين ومناقشين مثقفين يجب ان يكون هناك فريقين!! وعريقين ومتنافسين ... لكن هذا makes no sense! في هذا السيناريو ... انت تتهمنا اننا متفرجون بل ندعي الثقافة أيضا وقاعدون لا نفعل شيئا... !!! "أيها السطحي، انت لا تعرف أن لدينا معاركنا الصغيرة في كل مكان هنا ... نعم، ضد انظمتنا ، وأنظمتنا فيها منّا أيضا، فأنظمتنا منّا ونحن منقسمون داخليا ... الصورة معقدة صدقني... صدق،ني" - ستقول أنت.
"لا لا، هذا مرفوض أيضا، النص لا يعجبني وهناك شيء مهم جدا وهو أنني لست من الجمهور السلبي وهذه ليست مسرحية ولا بد أن هناك شيء عليّ شرحه لك" - تسطرد أنت في عقلك.
تقرأ النص أعلاه مرتين [إفعل ذلك فعلا!!]. "أنا" ... أنت
علي أن أعترف أن السؤال كان أصعب مما تصورت، لأنه خرج بي إلى إستنتاج يؤرق موقفي من تعريفي لأنا ... للأنا ... أناي. لكوني جزء من كل متحرك، لو كان شيء يقيده من يوم أفضل يمكن ان يحاول ان يكسره، فيتحرر -ظننت لوهلة أنني أضحيت احمل قيمة الأممية بسبك دقيق، لأكتشف بسرعة انني لا ارى سوى أنه على المسرح لا شيء إلا سوريا، حزب الله، إسرائيل وعلى المسرح ايضا الجمهور الذي هو أنا - نحن أجساد هذه الشخصيات-الوحوش والشاب ... كما نحن اجساد ضحاياها، أفرادا كنّا في سوريا أو نبدوا كجسد واحد في فلسطين. لكن ربما لا داعي ان نصنّف ضمن سياق ما ... "أمميّن، إسلاميين، سلفيين، إخوان، شيوعيين تروتسكيين، زملكاويين، سعوديين، عاديين، غير عاديين، مثقفين متفزلكين، مصريين ثوريين أم لا ثوريين ... كلهم 'ثوريين' " - أي شيء ... فعلا جرب وضع أي شيء.
هذا سياق أنا الواحد من كل.
قطع فلين تطفو على سطح ماء راكد، هي مستطيلة ومتراصّة ... كل واحد منها أنا ... أنت ... وهي، أمي وأبي، عرفتهم أم لم تعرفهم. قطع فلين متراصّة ولكن ليست بلا حول ولا قوة، على صغرها لكل منها مجاذيف تحتها تستطيع اختيار شدتها لتدفع من أمامها أو بجانبها من المتراصين لتنشد هدفها، إنهاء الوحوش ... لكنها لا تتحرك، فهي تربط الخيوط مرة اخرى لتكتشف أنها جزء من احد شقي "الوحش - الضحية" ... ثم تطمئن قليلا قليلا لأنها ربطت آخر الخيوط وتذكرت أنها استغنت تماما عن فكرة الفريقين ورأت انها ببساطة ستفعل الصحيح كقطع فلين بمحركات بمجذايف قوية تتوجه كلها إلى ما تراه صحيحا وتحرك من حولها فيخرج من أجساد الجمهور (نحن) قطع فلين إلى ما بين جسدين وتميع الحدود، لتصبح قضايا شعوب. عدالة، حرية.
ماذا ستفعل إذا يا واحد من الشعب؟ ...
لا يعجبني الطرح ويبدو كطريق مسدودة ... لا بد من الإقناع بالتحرك الجماعي على عدو مشترك، المغتصب :"إسرائيل" ... شهقة ... روعة ... الوجش المغتصب من قطع فلين ايضا ... لن نفكر في الموضوع كثيرا لأنه يمكن أن نرده للدين فيكون الموضوع أسهل... ألم أقل لكم ان السؤال صعب ... حزب الله أم "أسرائيل"!
----
حوار مع شخصية خيالية أحاول أن اُفهمها أنها تقرأ ما كتبته هي ولكن ليس لأنها فعلت ذلك بل لأنها جزء من وعي مشترك بينها وبيني لأننا واحد. كما أنا وأنت.
Sunday, August 14, 2011
التاريخ يكتبه الويكيبيديون ....
قال أحدهم (أو هو مثل شائع) التاريخ يكتبه المنتصرون. ليس هذا اليوم الواقع! فمع غياب إتاحة المحتوى في الأراشيف الوطنية العربية، وبالتالي غياب رقمنته، وإنعدام الإلتزام بإتاحة الإرث التاريخي للشعوب ومقدراتها من النصوص الوثائق والمطبوعات والترجمات القديمة منها والجديدة. فإن النزير القليل المتاح سيكون هو التاريخ.
تجربة بسيطة لنشعر بضخامة تأثير غياب التنوع للمصادر والإنتشار الهائل للمحتوى ليصبغ التاريخ بلون واحد، ولنتذكر أننا نتعامل اليوم مع الإنترنت على أنها منهل لكل ما يمكن إيجاده من أشكال المعرفة، فما بالكم بأبنائنا.
لو قرأنا مقال "حروب الفرنجة" في ويكيبيديا العربية ... ولو بحثنا على الإنترنت عن حروب الفرنجة، أو الحروب الصليبية أو الحملات الصليبية لخرجنا بشعور بأن هناك توازن ما في مصادرنا المعرفية وعدد هائل من النتائج المطابقة، ولكن لو أخذنا على سبيل المثال كلمتين من المقال مثل "جوار ضورليوم" وبحثنا عنها في جوجل وقارنا عدد النتائج (الذي نعرف أنه ليس دقيق، ولكنه مؤشر مهم) لوجدنا أن حوالي ثلث النتائج تحتوي على هاتين الكلمتين ، وبنظر سريعة على تلك النتائج نستطيع ان نتأكد أن ثلث النتائج المتعلقة بهذا الموضوع، هي منقولة أو مأخوذة من ويكيبيديا، أي لو إختفت ويكيبيديا اليوم تماما عن وجه الأرض، واعتبرنا أن الإنترنت هو المصدر الأساسي للمعلومات (وهو واقع سواء أعجبنا أم لم يعجبنا)، فإن مصادرنا على الإنترنت كلها غير موثوقة، وثلثها منسوخ من ويكيبيديا! ويكيبيديا تشكل الحقيقة اليوم، شئنا أم أبينا، وما لم ننجح بفتح المراجع لتتوفر على الإنترنت، سواء كانت نصوصا تاريخية أم أراشيف رسمية أو دراسات تتم في أروقة وخنادق أكاديمية تترك ليأكلها العث ويدفنها الغبار، فإن الويكيبيديون يكتبون التاريخ، والويكيبيديون يعرّفون الحقيقة.
لا أشير ولا أقصد بهذا المقال أن أقول أن مقال "حروب الفرنجة" في ويكيبيديا سيء بحد ذاته، ولكن أطرحه فقط كمثال كيف أن المعرفة المتاحة هي المعرفة الموجودة، وهذا صحيح اليوم أكثر من أي وقت مضى، فكل ما لن يتاح إلى العموم، سيضيع ويصبح هباء منثورا ؛ خاصّة في غياب أي عناية بأراشيفنا، وللعجب فإن أراشيفنا الرسمية والتي لا تحظى بأي إهتمام للحفاظ عليها، أحسن حالا من الأراشيف الصغيرة للمؤسسات، وبالتالي فإن الخطر المحدق أكبر مما نعتقد!
تجربة بسيطة لنشعر بضخامة تأثير غياب التنوع للمصادر والإنتشار الهائل للمحتوى ليصبغ التاريخ بلون واحد، ولنتذكر أننا نتعامل اليوم مع الإنترنت على أنها منهل لكل ما يمكن إيجاده من أشكال المعرفة، فما بالكم بأبنائنا.
لو قرأنا مقال "حروب الفرنجة" في ويكيبيديا العربية ... ولو بحثنا على الإنترنت عن حروب الفرنجة، أو الحروب الصليبية أو الحملات الصليبية لخرجنا بشعور بأن هناك توازن ما في مصادرنا المعرفية وعدد هائل من النتائج المطابقة، ولكن لو أخذنا على سبيل المثال كلمتين من المقال مثل "جوار ضورليوم" وبحثنا عنها في جوجل وقارنا عدد النتائج (الذي نعرف أنه ليس دقيق، ولكنه مؤشر مهم) لوجدنا أن حوالي ثلث النتائج تحتوي على هاتين الكلمتين ، وبنظر سريعة على تلك النتائج نستطيع ان نتأكد أن ثلث النتائج المتعلقة بهذا الموضوع، هي منقولة أو مأخوذة من ويكيبيديا، أي لو إختفت ويكيبيديا اليوم تماما عن وجه الأرض، واعتبرنا أن الإنترنت هو المصدر الأساسي للمعلومات (وهو واقع سواء أعجبنا أم لم يعجبنا)، فإن مصادرنا على الإنترنت كلها غير موثوقة، وثلثها منسوخ من ويكيبيديا! ويكيبيديا تشكل الحقيقة اليوم، شئنا أم أبينا، وما لم ننجح بفتح المراجع لتتوفر على الإنترنت، سواء كانت نصوصا تاريخية أم أراشيف رسمية أو دراسات تتم في أروقة وخنادق أكاديمية تترك ليأكلها العث ويدفنها الغبار، فإن الويكيبيديون يكتبون التاريخ، والويكيبيديون يعرّفون الحقيقة.
لا أشير ولا أقصد بهذا المقال أن أقول أن مقال "حروب الفرنجة" في ويكيبيديا سيء بحد ذاته، ولكن أطرحه فقط كمثال كيف أن المعرفة المتاحة هي المعرفة الموجودة، وهذا صحيح اليوم أكثر من أي وقت مضى، فكل ما لن يتاح إلى العموم، سيضيع ويصبح هباء منثورا ؛ خاصّة في غياب أي عناية بأراشيفنا، وللعجب فإن أراشيفنا الرسمية والتي لا تحظى بأي إهتمام للحفاظ عليها، أحسن حالا من الأراشيف الصغيرة للمؤسسات، وبالتالي فإن الخطر المحدق أكبر مما نعتقد!
Thursday, June 23, 2011
Saturday, August 21, 2010
I; one of the people, say: FUCK THE PALESTINIAN AUTHORITY(?)!
So, where are we standing now ... the PA (Palestinian Authority ... { authorized by who ? hello ... elections ? not any elections; a FREE election } is back to "direct negotiations" with our oppressor, the occupier, the ones setting the limits to our movement, education, health and dreams ( Yeah, tell me what a Palestinian mind when his or her child says "i wanna be an astronaut!" ), negotiations that when Palestinians wanted guarantees that the goal of it is to get independence (independence means be able to build a bridge for pedestrians in a busy city without needing a permit from the occupying authority , means people travel without being humiliated, means being able to love anyone and have a chance to live with ... oh no, the last one is called freedom) Israel said this is "preconditions", just FYI, Israel refuses to treat all people on arias it controls equally (AKA discrimination, but guess on what level ... discrimination involves excluding or restricting ... this is/can be water ... units of treatment of poisonous stuff ... like batteries, visiting nude beach, going to the disco or church or mosque or grandpas birthplace )!
So where are we standing ... stat of israel which insists on discrimination and does not accept a one democratic state solution because it means the end of israel as we know, refuses the alternative( i.e. giving Palestinians independence and leaving them alone ) and considers it preconditions *WTF* !
The PA refuses, the quartet and government of the USA apply pressure (yeah, cutting aid which allows the Palestinians to keep on surviving shit, not getting it removed btw), PA personnels might even lose privileges they have! so what happens, the PA heads to direct negotiations, without preconditions (of getting their people a life) !
Well, frankly, FUCK THE PA (of course there is no need to emphasis on the self-explaining "FUCK OCCUPATION, FUCK ISRAELI APARTHEID, FUCK BLACKMAILING, FUCK US ARMY"). the PA is negotiating whether things should keep on getting shitty in a steady way, or the US will cut paying bribe to the PA.
I REFUSE, we do not want the PA, it does not represent us, stop giving legitimacy to the occupation and let the occupation drown in its own shit, Israel is getting free service of "managing" the Palestinians {guess who's paying ? Korean Mafia?} , Palestinians are Israels second largest market (oh yeah, bloody money money money ...); the fucking PA is not allowing the boycott of Israeli products, because its against the "accords" !! which sticking to them would lead us to where ?? the PA is basically not allowing us to make the occupation unprofitable !
--
I'm against bullshit
So where are we standing ... stat of israel which insists on discrimination and does not accept a one democratic state solution because it means the end of israel as we know, refuses the alternative( i.e. giving Palestinians independence and leaving them alone ) and considers it preconditions *WTF* !
The PA refuses, the quartet and government of the USA apply pressure (yeah, cutting aid which allows the Palestinians to keep on surviving shit, not getting it removed btw), PA personnels might even lose privileges they have! so what happens, the PA heads to direct negotiations, without preconditions (of getting their people a life) !
Well, frankly, FUCK THE PA (of course there is no need to emphasis on the self-explaining "FUCK OCCUPATION, FUCK ISRAELI APARTHEID, FUCK BLACKMAILING, FUCK US ARMY"). the PA is negotiating whether things should keep on getting shitty in a steady way, or the US will cut paying bribe to the PA.
I REFUSE, we do not want the PA, it does not represent us, stop giving legitimacy to the occupation and let the occupation drown in its own shit, Israel is getting free service of "managing" the Palestinians {guess who's paying ? Korean Mafia?} , Palestinians are Israels second largest market (oh yeah, bloody money money money ...); the fucking PA is not allowing the boycott of Israeli products, because its against the "accords" !! which sticking to them would lead us to where ?? the PA is basically not allowing us to make the occupation unprofitable !
--
I'm against bullshit
Tuesday, June 22, 2010
FUCK TORTURERS - سحقا للمعذِبين
أنا قصدي أنا وإياك وكل إلي بنص الإشتباك ... لا تطخ الولد اللي على الشباك يا وطن ويخلف عليك
عن شادي زقطان وعماد صيرفي - مع الإعتذار عن العبث في السياق
Sunday, June 13, 2010
عباس يعارض رفع الحصار عن غزة - ليس هنا تكمن المشكلة!
جريدة هآرتس الإسرائيلية، نشرت في الثالث عشر من الشهر السادس (أي يونيو حزيران) مقال بعنوان "عباس لأوباما: أنا ضد رفع الحصار عن غزة " وهنا يمكنكم قراءة الخبر.
بعد إفتاحية المقال التي تنتهي بأن مصر تشارك عباس هذا الموقف، يكمل كاتب المقال قائلا أنه في ذات الوقت أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن رفضه مجددا الإعلان عن لجنة للتحقيق في "حادثة" اسطول الحرية.
طبعا من المغري أن ندق مسمارا في رأس عباس على هذا الموقف، ونسهب في كيف أن صحيفة إسرائيلية تضع في مقال واحد (أي مجموعة متجانسة من المعلومات المترابطة) موقف عباس هذا، موقف مصر ورفض نتنياهو للجنة تحقيق! ومن المغري أن نعلق على هذا المسمار الكثير من الرغي والشتم السياسي وبكاء على التخاذل الخارجي وإلى آخره من الكلام المبصوق من كثره ما مضغ وما عاد فيه طعم، ولا فائدة ترجى من بلعه.
لكن حقيقة، ليس هذا بيت القصيد من هذه المساحة هذه المرة، ولكن كيف وجد هذا الخبر في الصحافة الفلسطينية ... أو فلنقل كيف لم يوجد هذا الخبر في الصحافة الفلسطينية، بحثت في صفحة شبكة معا عن الخبر، فلم أجده، ولكن وجدت عوضا عنه خبرا يقول "أبو ردينة: الرئيس طالب اوباما بضرورة رفع الحصار عن غزة" ، ذهلت طبعا، لم أجد تغطية حقيقة للخبر في الصحافة العربية، ولكن ما أثلج صدري قليلا هو أن الخبر على شبكة معا يقول أن أبو ردينة ينفي خبر جريدة هآرتس - على عكس التوقعات مثلا ؟ ولا شو ؟ - السي إن إن حكت عن الموضوع شوي ... في خجل غريب. أو في غياب خجل غريب ؟ طبعا ممكن نحكي إنو الوحدة الوطنية والسلم الداخلي والخرابيش هاي كلها بتستلزم تجنب المواضيع "المثيرة للجدل" ... بس يا جماعة... هاي مش تجنب، هاي تعمية ... يعني مين راح يحكي للفلسطينية إنو فلان تمام وفلان مش تمام (ومش عم بحكي عن أبو مازن، لأ ، عن أبو مازن وغير أبو مازن، وفعليا كل الناس). يعني لو إسرائيل عملت إشي بخزي بنحكي عنو، بس السلطة بالضفة لأ، أو السلطة بغزة ... لأ . شو إستفدنا من حضرات وكالات الأنباء، بينقلوا نفي أبو ردينة... إنو بشرفك ... الخبر بيكون إنو أبو ردينة ما عندو حكي ... فنفى ... مش إنو ابو مازن طالب برفع الحصار عن غزة ... هادا تضليل، المفروض الرئيس 24 ساعة يطالب برفع الحصار، أساسا هادا شغلو ! بس يكون الخبر إنو هادا اللي عمله ... يعني المفروض إنو يحكي الخبر إنو ناقشو "الإهتمامات المشتركة" أو "عبر عن قلقه إزاء الأوضاع" تنستنتج إنو إنشرط حكي عن حصار غزة! بس الوقاحة الوقاحة (والتكرار للتوكيد) إنو بيقولو إنو طالب برفع الحصار في عنوان مقال ... وقاحة معا إللي ما بتستحي في هيك موقف من حالها.
وين مصادر الجريدة الإسرائيلية هآرتس، وين النقاش حول الموضوع؟ ها؟ وين؟ سمعنا إنو الآنسة سوسو حامل، فسألناها فقالت لأ ! وطلعنا خبر بنقول فيه الآنسة سوسو لم ولن تكن حاملا !! طيب مين اللي حكا إنها حامل؟ واللي حكا، شو مصلحتو؟ هات تنفضح عرضوا إذا "بيقذف" بالمحصنات! وإذا كانت فعلا حامل، أكيد راح تنفي، لأن المجتمع اللي حواليها يمكن يذبحها، بدون ما يعرف ليش وكيف؟ يمكن بتحبوا للزلمة ... أو يمكن إغتصبها، أو يمكن متجوزين بالسر ! ما في مشكلة ... بس اللي بيعمل خبر ... والأنكى اللي بيرد على خبر ... يحكي إشي عليه العين ... يلعن عينكو
Friday, May 28, 2010
في المستقيم
أتتني القراءة المتأخرة لمساحة عقل آخر في المستقيم! لا يحتمل الأمر الكثير من اللف والدوران، فالإستنتاج المباشر كان الكشف السافر عن عنجهية ذاتي - فيما يخض أي إمرأة (جميلة؟) على الأغلب - ، وبالتالي وبالضرورة فضح تعنت مخي المتخلف وسقوط الأسوار المبعدة حتى الافق الملونة بألوان "فاتحة" في محاولة لإدعاء التفتح! فضحه أمام ذاته، فسقطت على رأسي مباشرة. والأنكى أني بدأت أشعر كأني أضعت شيئا! وأنا أعرف أني لم أملكه، وسأدعي رفضي لملكيته أساسا، وسأنكر رغبتي بذلك، ومع ذلك تقمصت ذلك المزاج الذي يدفعني إلى الطواف خلسة في الحدائق الإلكترونية الخلفية، والمناقشة الذاتية لأخلاقيات الحلول الممكنة لإستعادة المفقود بعد أن تأكدت بنفسي سابقا من وصوله إلى الجهة الأخرى من حدود الممكن، لا بل وربطه بشرائط ورقية تضمن أن تحمله الرياح إلى الأبعد. فإضطررت راغبا أن أخرجه إلى هنا ... وأن أعتذر.
Sunday, May 2, 2010
Happily Never After
It left me puzzled, feeling very awkward, distant and depressed! do not watch this movie ... it should be banned ... seriously !
Thursday, April 29, 2010
هل كان سيكون من الأنسب ...
هل ستصدقني هي إن قلت أنني آت لأحضر ألوانا، تماما كما هي ؟ ألوان ...
لم تبد لي فكرة سديدة، بدت أنها ستبدو كذبة صارخة، تماما كما أن لا شأن لشيء بشيء... وهي الوان لم تكن لي ...
لكن صدقيني كنت سارسمك بها، وهي ليست ألواني... ولكن كنت سأرسمك بها على قماش أبيض مشدود أيضا ... كما قماشتك الملفوفة بالنايلون الشفاف. قماشي بلا طبقة حماية رقيقة كتلك التي تحمي قماشتك من غبار الدكاكين وحبر الأقلام الثائرة على صومعتها البلاستيكية.
أيضا صدقيني أنني لن أرسم وجهك، أو حتى إنحناءات جسدك الذي أجهدته، بقصد أو بغير قصد ... وحرمته الإكتناز.
سأرسمك فيّ أنا،أو لعلي سأرسم نفسي بدونك ... أو سأرسمنا معا ... سأرسم كلامك السريع، الجاف، كالرمل الجاف على شاطئ بحر، لا يلعب فيه الأطفال إلا بذرّه في عيون بعضهم من باب الدناءة، لا يجدي بناء قصر به و حتى دلو رمل مقلوب لن يُخرِجَ منه شكلا مفهوما ! الرمل المرسوم لا يصله مد ولا يتركه جزر، لا يصلح إلا ليُخط عليه كلام ليمسحه نسيم البحر إياه خلال الليل، ويعود به الصبح.
أغفو قليلا وأحلم بحديث عار من الكلام، فقط في الأحلام يمتد المد إلى الرمال المرسومة، أو ينحسر عن صخور صلبة أو نجوم بحر واهنة طرية، أحملها بيدي إلى البحر ... لنسبح.
هل ستصدقينني إن قلت أنني آت لأحضر ألوان، تماما كما أنت ؟ ربما كنت ستصدقين، وتبتسمي وتسألينني بتهكم إن كنت سأخربش بها على الوجوه المارة بعجلة في الشوارع! فأبتسم وأرتبك، وأغير الموضوع وأودعك.
لم تبد لي فكرة سديدة، بدت أنها ستبدو كذبة صارخة، تماما كما أن لا شأن لشيء بشيء... وهي الوان لم تكن لي ...
لكن صدقيني كنت سارسمك بها، وهي ليست ألواني... ولكن كنت سأرسمك بها على قماش أبيض مشدود أيضا ... كما قماشتك الملفوفة بالنايلون الشفاف. قماشي بلا طبقة حماية رقيقة كتلك التي تحمي قماشتك من غبار الدكاكين وحبر الأقلام الثائرة على صومعتها البلاستيكية.
أيضا صدقيني أنني لن أرسم وجهك، أو حتى إنحناءات جسدك الذي أجهدته، بقصد أو بغير قصد ... وحرمته الإكتناز.
سأرسمك فيّ أنا،أو لعلي سأرسم نفسي بدونك ... أو سأرسمنا معا ... سأرسم كلامك السريع، الجاف، كالرمل الجاف على شاطئ بحر، لا يلعب فيه الأطفال إلا بذرّه في عيون بعضهم من باب الدناءة، لا يجدي بناء قصر به و حتى دلو رمل مقلوب لن يُخرِجَ منه شكلا مفهوما ! الرمل المرسوم لا يصله مد ولا يتركه جزر، لا يصلح إلا ليُخط عليه كلام ليمسحه نسيم البحر إياه خلال الليل، ويعود به الصبح.
أغفو قليلا وأحلم بحديث عار من الكلام، فقط في الأحلام يمتد المد إلى الرمال المرسومة، أو ينحسر عن صخور صلبة أو نجوم بحر واهنة طرية، أحملها بيدي إلى البحر ... لنسبح.
هل ستصدقينني إن قلت أنني آت لأحضر ألوان، تماما كما أنت ؟ ربما كنت ستصدقين، وتبتسمي وتسألينني بتهكم إن كنت سأخربش بها على الوجوه المارة بعجلة في الشوارع! فأبتسم وأرتبك، وأغير الموضوع وأودعك.
Monday, March 15, 2010
خرخشة Infisamieh
رجعولنا الأرض .... صادروها ورجعولنا إياها!
- كيف هاي ؟
-كيف (كيف حالك؟)؟ {
- عم بيصادروا أراضي في أريحا ولتحت ...
- آه هدول بدهم يبنوا عليها مطار ...
- خاص! خاص؟
- آه، هيك بدهم يلعبوها، بصيروا يأجرو طيارات إلكم !
- مشروع إسرائيلي فلسطيني مشترك ...
- شو حطوا الفلسطينية؟
- حطوا الأرض !
- ما همه مصادرينا !
}
{ - بس أنا ما بدي آكل خرا !
- هلأ بحطلك عليه شوية ليمون، بتروح الزنخة
}
{
- على كلن ... إسرائيل دولة عنصرية ...
- هلأ السلطة بتشتغل مع إسرائيل ؟
- بالك بدها تقاطع التعامل معها يعني ؟ زي مين ؟
- زي غزة؟
- غزة مقاطعة إسرائيل؟؟
}{
بشرفي إنو هادا شعب أخو شرموطة !! -- واحد من الناس !!!
}{
ما في تناقض ... ما في ... بين الدولة والإحتلال ... هي العراق ... في حدا بينكر إنو العراق دولة؟ وهيها ... تحت الإحتلال ! ما في تناقض بين الحريّة والحصار ... هيها غزة محررة ... وتحت الحصار ! هيك بالقانون الدولي ...
}
هادا مش كلو أنا ... بس فيي من كل هادا أنا .... كبنيآدم ...
كيف يعني؟
متى بدو يصير الإنسان بنيآدم؟
كيف يعني؟
Subscribe to:
Posts (Atom)