هي كلمة ... هي ... كلمة ... أنقذته من خوض البحر إلى نهاية العالم والهوة، والغوص عميقا في غور سيصبح بسواده مأتم لا بكاء فيه عليه ولا زغاريد لشهيد. هي كلمة ... هي كلمة ... ستبقيه يدلي ساقيه لموج البحر لكنه لن يضحك ... ويظل سطحيا في عومه ... ولكن بحره سيبقى أزرق.
Monday, February 25, 2008
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
1 comment:
جميل
Post a Comment