Monday, November 30, 2009

يا كلاب


الغزيّون يقومون بتهريب الأضاحي ...

بشرفك إقرء\يها مرتين ...

ربما لا داعي لإستحلافنا بذلك ...

Friday, September 11, 2009

ماركات منقبة

العلامة التجارية لشركة الاتصالات الفلسطينية ترتدي البرقع الآن الى أن تسوى الاختلافات بين الرجال، أعتقد أننا سنسمع قريبا تصريحات من الرئيس الفرنسي تدين لبس هذا البرقع وتحرض على عدم استخدام الرموز الدينية في عالم الاتصالات

Friday, July 24, 2009

قطعة أخرى "masked" !


يستفزني كيف تقوم "جهات رسمية" بمنع أو حجب مؤسسة إعلامية (بغض النظر عن موضوعيتها) بتهمة الكذب و/أو التضليل عندما تقوم مثل هذه الجهات بنقل أخبار عن مصادر موثقة (أو غير موثقة إن شئتم)! ويستفزني أكثر أننا نمر على مثل هذا الحدث مرور الكرام !

إن الكولاج الإعلامي الذي نعيش فيه لن يعطينا صورة ذات معنى ما لم يكن ملونا، ملونا بالحقائق والكذب والمبالغة والتسفيه، إن إدعاء إمتلاك الحقيقة هو فاشية، وإدعاء إحتكار الشرعية هو لا شرعية، بل تسلط وديكتاتورية، وإدعاء حماية الوطن من أبناءه هو تعريف للبوليسية!

طبعا أنا أتكلم عن منع الجزيرة من العمل في الضفة الغربية المحتلة، كما كان علينا جميعا التكلم عن منع جريدة الأيام من الصدور في غزة، كما كان علينا كلنا أن نتكلم عندما أسكت صوت هنا وهناك في أرجاء المعمورة، كاتم الصوت الجديد المنمق لا يخجل من إعلان هويته، وأنا أكلت يوم أكل الثور الأبيض.

Sunday, July 5, 2009

دمّل


أحتاج أن أكتب شيئا كي أنام، أحتاج إلى ريح تعبرني كما في المؤثرات الخاصة في الأفلام الحديثة، وأظل واقفا! شيء كبير لكن لا يهرسني، بل يجعلني فائق النفوذية؛ ببرودة منعشة تصيب أعضائي الداخلية كسجائر "المنثول" التي لا أحبها، أو هيد آند شولدز نعناع عندما ينجرف إلى "صرمي" مع مياه الدوش.

أريد حوارا أنتصر فيه بمشيئة مُنازِلَتي وهي تعرف ... وأنا أعرف... ولا أزعل! أريد إلهاً أعبده ويعبدني.

أريد بيوتا ملونة على البحر ومليونا من البسطاء وعازف عود ثوري يسحبني وجمهور لا أخجل معه أن أصرخ وأن أبكي ... أريدهم في رام الله.

أريد أن أبقى مستيقظا حتى تجلي التهيؤات ... أريد أن أريد ولا أحتاج!